دون سبب نُبتلى بالمصائب بعد حسد الآخرين، فلا نفرّق وقتها بين فواجع القدر وقول علي بن أبي طالب «كل متوقَّع آتٍ» لو أن الفاجعة أتتها من قِبل عبلة لعرفت مَن تحاسب، لكن ما حدث لم يكن ذنب عبلة أو غيرها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب