-«قد أجعلك لوردًا ذات يومٍ أيها المهرِّب، ولو بغية تكدير سلتيجار وفلورنت لا أكثر، لكنك لن تَشكُرني، لأن معنى هذا أن تتحمَّل تلك الاجتماعات وتتظاهَر بالاهتمام بنهيق البغال».
- «لماذا تَعقِدها إذن ما دامَت بلا طائل؟».
- «لِمَ في رأيك؟ لأن البغال تُحِبُّ سماع نهيقها، كما أني أحتاجها لجَرِّ عربتي.
صدام الملوك (أغنية الجليد والنار #2) > اقتباسات من رواية صدام الملوك (أغنية الجليد والنار #2) > اقتباس
مشاركة من Sam Qamar
، من كتاب