أول دروب العودة - آخر دروب الحنين > اقتباسات من رواية أول دروب العودة - آخر دروب الحنين > اقتباس

اكتشف سطحيتها، لم يستطع أن يشاركها ما يفكر أو ما يقرأ، يشعر دومًا بأن هناك هوةً سحيقةً تفصل بينهما.

هي تحبه، وربما كانت الوحيدة التي تحب! أما هو فيبحث عن شريك له في الدينا يناقشه، ويستجوبه، يشاركه حيرته، إيمانه وكفره، وحتى انعزاله.

هذا الاقتباس من رواية