سمعتها لساعة كاملة، وعندما غادر الزملاء وأصبحنا لوحدنا كشفت لي عن إحدى ساقيها. وأتذكر أني ختمت كلامي معها في تلك الأمسية بأن قلت لها ببلاهة وشغف أحمق: «أحب القمصان الحمراء» توسط لي مدير ثانويتي لدى أحد معارفه ليحجزوا لي مكانًا في مستشفى.
وجه على الحافة > اقتباسات من رواية وجه على الحافة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب