لماذا يستثار فضولنا لدخول الموقع كل لحظة وكتابة كل ما يدور في وعينا؟! أليس ما نمارسه أشبه بعرض «إستربتيز»؟! كل منا يمارس رقصته المفضلة. ساعتها نكتشف أننا لا نتصفح «الفيسبوك» بل «الفيسبوك» هو الذي كان يتصفحنا.
حارس الفيسبوك > اقتباسات من رواية حارس الفيسبوك > اقتباس
مشاركة من Mohamed Gaber
، من كتاب