كنت مثيرا للشفقة بلا شك حملتها بيميني ونظارة سوداء تحجب عينيَّ عن الناس، طلبت منه أن يعيدني إلى الشقة بسرعة أن يراني أحد ممن يعرفونني، مع أني أسكن في الطرف الآخر من المدينة، (لا حظوا أني لا أستطيع التأكد حتى من هذا
وجه على الحافة > اقتباسات من رواية وجه على الحافة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب