أحبُّ البحار التي سأحبُّ
أحبُّ الحقول التي سأحبُّ
ولكنَّ قطرةَ ماءٍ على ريشِ قُبَّرةٍ في حجارة حيفا
تعادل كل البحار
وتغسلني من ذنوبي التي سوف أرتكبُ
أدْخِلُوني إلى الجنَّة الضائعة
سأطلق صرخةَ ناظم حكمت:
آه … يا وطني !
محاولة رقم 7 > اقتباسات من كتاب محاولة رقم 7 > اقتباس
مشاركة من إخلاص
، من كتاب