المدينة دار الهجرة ومأوى الصحابة، ومن انتقل إلى العراق كان شغلهم بالاجتهاد أكثر والإمام أبو حنيفة إنما قلَّت روايته لما شدد في شروط الرواية والتحمل، وضعف رواية الحديث اليقيني إذا عارضها الفعل النفسي وقلت من أجلها روايته فقل حديثه، لا أنه ترك رواية الحديث متعمدًا فحاشاه.
التربية في الإسلام أو التعليم في رأي القابسي > اقتباسات من كتاب التربية في الإسلام أو التعليم في رأي القابسي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب