لي بيتٌ أُضيءُ نوافذَهُ
ويمكنُ للجميعِ أن يلمحَ أضواءَهُ من الخارج.
رغمَ ذلك لا تزالُ تلك الغُصَّةُ تُصاحِبُني
وأنا عائدٌ من العمل
وألمحُ كلَّ تلك النوافذِ المضاءة
والتي وددتُ أن أكونَ داخلَها جميعاً.
مشاركة من آلاء فودة
، من كتاب