}إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ ۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ{ [فاطر:١٤] وحقيق بي وأنا أدون مقدمة ذات بال لسفر ذي أهمية بالغة أن أذكر مما يخص -مؤلفي هذا- أن
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب