في تجربته، هو بالذات. كل مَن لديهم استعداد من معارفها، ناموا معها، شقيق زوجها الأوسط والأصغر وزميلها في العمل وشابان من عائلتنا وأحد أعمامي واثنان أو ثلاثة سائقين على الخط، ولم يبقَ إلا الدكتور، والحقيقة أنها