العبيط بيقولك… أمك»، كنت أرتعب منه، كان في الخمسينيات، وكان يطفطف على لحيته وكان يركب بوصة ذرة أو عباد شمس ويقودها باعتبارها سيارة، ويزمر ويحود ويكبس على الفرامل لإنقاذ الناس والبهايم.