يُعمر في شغل، الشغلانة يحلم بها شهورا، أو قل سنينا، ويعرف أدق تفاصيلها، ويرى فيها مستقبله، ويعتبرها حلا نهائيا للمرمطة وقلة القيمة في المعمار، ويسوق طوب الأرض للعمل بها، ولكن عندما يشتغل فيها ويتقنها كأهلها وأكثر، يملها ويبد
يُعمر في شغل، الشغلانة يحلم بها شهورا، أو قل سنينا، ويعرف أدق تفاصيلها، ويرى فيها مستقبله، ويعتبرها حلا نهائيا للمرمطة وقلة القيمة في المعمار، ويسوق طوب الأرض للعمل بها، ولكن عندما يشتغل فيها ويتقنها كأهلها وأكثر، يملها ويبد