ولم يزره أحد في بيته الجديد سوى بائع الكتب وماريوس… ونضبت حياته، وندرت مسرّته، وتولاه جمود، ولكنّه لم يفقد لذّة الحياة، ففي تأمله وشروده كانت تكمن هذه اللذة، وفي أمور تافهة لا يؤبه لها، كانت متعته تتجسم أحياناً حتى تفيض!
البؤساء > اقتباسات من رواية البؤساء > اقتباس
مشاركة من Dara Mohamed
، من كتاب