البؤساء - فيكتور هيغو, إميل خليل بيدس
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

البؤساء

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

تخلق العادات والقوانين ظرفاً اجتماعياً، هو نوع من جحيمٍ بشريّ. فطالما توجد لامبالاة وفقر على الأرض، كتبٌ كهذا الكتاب ستكون ضرورية دائماً، خاصة بالنسبة للناس الذين يعيشون خارج المجتمع". فيكتور هوغو عن "البؤساء"أفضل رواية فرنسيّة في التاريخ! وإحدى أشهر الروايات العالمية على الإطلاق. العمل الكلاسيكي الخالد لفيكتور هوغو الذي صنع من خلاله جوهرةً استطاعت أن تمسّ كلّ من قرأها في شتى القارات ومن مختلف المشارب والثقافات، مُخترعاً عبر الشخصية الساحرة الأشهر (جان فالجان) نموذجاً مُتفرداً للحبّ والخير والانحياز لقيم العدالة المجتمعيّة.عالج "أمير الأدب الفرنسي" البؤس بأصدق معاني التناول في الكتابة وفق أسس التحليل النفسي متقصيّاً انعكاساته في مرايا الحبّ والمجتمع والسّياسة والاقتصاد بروح جمالية ملأت الرواية بلحظات من الشّعر والرؤية العميقة والتداعي الوجداني، ما صقلها لتكون جوهرة كلاسيكية تزداد اشراقاً مع مرور الزمن، ولتنتقل إلى جميع الفنون المجاورة، من السّينما إلى المسرح والراديو والموسيقى حتى إلى الألعاب الفيديويّة، ولا غرابة فقد استغرق هوغو سبعة عشر عاماً في كتابة "البؤساء" قبل خروجها إلى النور عام 1862م وقد حافظت طيلة الـ150 عاماً على جماهيريتها بفرادة خصائصها الفنيّة لتتحول الى نشيد للمحرومين وسفر أدبي لصراع الضمير بين الخير والشّر.
4.7 213 تقييم
4322 مشاركة

اقتباسات من رواية البؤساء

" لم يَكُنّ يملكَ مأوى، ولا خبزًا، ولا نارًا، ولا حُبًا، لكنه كآن سعيدًا، لأنّه كآن حُرًا."

مشاركة من لولو 🐚.
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية البؤساء

    219

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    🔺رواية إنسانية مأساوية مليئة بكل أنواع المشاعر الإنسانية: الخسارات والإنتصارات، الظلم والعدل، الآمال والإنكسارات، الحزن والفرح، المحبة والكره.

    🔺الشخصية الرئيسيّة •جان فالجان• أكثر شخصية مؤثرة، عانى كثيراً من الظلم والتشرد وقساوة البشر عليه ولكنه بالرغم من ذلك قابل الإساءة بالإحسان ، والظلم بالتسامح والغفران .

    🔺أحداث مشوقة ووصف رائع ، اقتبست كفيلم وهناك أنمي بنفس الاسم .

    Facebook Twitter Link .
    22 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية تقرأ مرتين ... مرة ونحن اطفال صغار نؤمن بانتصار الخير على الشر .. و مرة و نحن كبار لنتأكد ان الخير ينتصر على الشر

    Facebook Twitter Link .
    18 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    من انجح الروايات عالمياً ، ومن أشهر المؤلفين أيضاً عالمياً فيكتور هيجو 💕 الرواية جميلة بشكل كبير خصوصاً انها تحث على الصبر على الظلم والكفاح والإنسانية بشكل عام الرواية تعني لي الكثيييرر

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الروايه اشبه بالشمس حينما تشرق بعد يوم بارد، من أجمل ما قرأ قلبي قبل عيوني و عقلي :(💜💜

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    البؤساء

    تتحدث الرواية عن قصة خيالية لجان فالجان، وهو الرجل الذي حُكم عليه ظلماً بالسجن لمدة عقدين من الزمن بسبب سرقة رغيف من الخبز؛ من أجل إنقاذ طفل جائع، وتدور القصة في باريس، حيث انها تناولت بؤس الطبقة الدنيا في باريس ، وتصل ذروتها خلال المعركة، كما يفترض أن القصة تمت كتابتها خلال الثورة الفرنسية على الرغم من أنه قد تمت كتابتها بعد أكثر من عقدين من بدء الثورة

    تتناول هذه الرواية موضوعًا مهم جدًا ألا وهو ( حال الأشخاص الواقعين تحت ظلم المجتمع )، وتحت المظالم يخلقها القانون، والحضارة، والأعراف الاجتماعية.

    وبؤساء هذه الرواية ما هم إلّا نماذج تصوّر حال البشر المظلومين في كل عصر ومكان من بقاع الأرض

    محمد القصير /بتصرف

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    حرفيًا "رواية عظيمة" وهذا أقل ما يقال عنها.

    يا ستار كمية مشاعر! من مدة طويلة ما قرأت رواية واندمجت معها هكذا، أريد التعبير أكثر ولكن بعض الأشياء من عظمتها لا تعلم ما تقول...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    من اروع الروايات يلي ممكن الواحد يقرأها

    انسانية ومشاعر وعواطف فوق الخيال

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رقم ثلاث وثمانون / 2024

    ألبؤساء - Les Misérables

    فكتور هوغو Victor Hugo

    يقول " فيكتور هيغو " في روايته الشهيرة " البؤساء "

    معبراً عن التعب والألم :

    ثمّة لحظات تكون فيها الروح جاثيةً على ركبتيها مهما كان وضع الجسد

    صدرت رواية البؤساء (بالفرنسية: Les Misérables) للكاتب فكتور هوجو في عام 1862م، وتعد الرواية من أشهر روايات القرن التاسع عشر، يصف وينتقد هوجو في هذا الرواية الظلم الاجتماعي في فرنسا بين سقوط نابليون عام 1815م والثورة الفاشلة ضد الملك لويس فيليب عام 1832م.

    تدور أحداث الرواية عن الحياة الاجتماعية البائسة التي عاشها الفرنسيون بعد سقوط نابليون في عام 1815 والثورة التي حكم عليها بالفشل ضد الملك لويس فيليب في عام 1832، حيث يصور الكاتب المعاناة التي عاشها الفرنسيون من خلال شخصية جان فالجان الذي عانى مرارة السجن وعانى أيضا بعد خروجه منه.

    جان فالجان، مادلين، فانتين، كوزيت وخفيير وكلّ الشخصيات البؤساء ، جميعها صورٍ نشاهدها كلّ يوم في مجتمعاتنا ونصادفها في واقعها اليومي الجوع والحروب والظلم الاجتماعي والطبقات الاجتماعية هي كل الزمان وكل المكان وكل وقت حيث تحدث هوغو فيها عن الوجع والالم لعلّه كانَ صادقاً في نقل سيرة البؤساء الذين عاشوا في قرن غابر، وما يزالون يعيشون الحياة نفسها والأحداث ذاتها، ثمّ الحبكة التي تعقّدها الظروف الاجتماعية والسياسية أكثر. لا شكّ أنها رسالة إنسانية نابعة من القلب مرسلة إلى القلب.

    البؤساء، واحدب نوتردام هما ما قرئته لهوجو اكثر من مرة بالرغم من قرائتي للرجل الضاحك قديما ، لكن البؤساء رواية هوغو و قصّته المعروفة ورمز شهرته التي يتداولها القراء، والتي أسالت مداد النقاد، مع أنه كتب كثيراً وقرأت معظم كتاباته، إلا أنني أجدني مشدوداً مربوطاً إلى هذا العمل المميز. لعلّه تأثير الأدب الصادق على النفوس. الأدب الذي لا يموتُ، الشخصيات التي تنبَعث من جديد، تتجدد لكن بنفس الحبكة والآلام والطموحات، الانكسارات والهواجسُ، هيَ هيَ والمجتمع في تغير مستمر مع اختلاف بسيط في الزمان والمكان، بيد أن الجوهر يظل ثابتاً والألم متسقراً مستطيرا. تستطيع أن ترى جون فالجان في المغرب، تصادف خفيير في مصر، وتقع على سيرة مادلين في مكان آخر، البروفايل ذاته مع تغير طفيف في المكان والزمان، غير أن الأحداث تظل متشابهة إلى حدّ التماهي.

    الظلم الاجتماعي الذي دفع الشباب لفعل كل شيئ ربما التقينا في مجتمعاتنا غيرما مرّة جان فالجان في شارع من شوارعنا يجوبُ الأزقة باحثا عن كسرة خبز بعد أنن تقطعت بهِ الأسباب وضاقت به السبل. شابٌ في أوج قوته وفي ريعان شبابهِ، قوي البنية ومفتول العضل، بإمكانه أن يعمل في أي وظيفة شاء. يستطيع أن يكون إنسانا صالحا، فرداً مندمجا منتجا في مجتمعه، غير أن الورقة اللعينة التي في يده تضعه خارج حسابات المجتمع. يلجُ شارعا والأمل يغمره في إيجاد عمل يقي به نفسه من الهلاك، ثم يخرجُ منه مذموما مدحوراً، مغلوبا على أمره وقد أسقط في يده ولا يجدُ غيرَ النحس في وجوه المارة الذين يتفرسون فيه بنظرات لا تخفي رفضا واضحاً وفاضحا، وأرباب العمل الذين ينهرونَه وهو يأتيهم مسترغبا خاضعا. الورقة التي في يده سبب كل النحس الذي يعيشه، لقد أمضى عقوبة سجنية ونال العقاب جسداً ونفساً، وكال لهُ القضاء بميزان يوفي الكيل ويزيد. إلا أن المجتمع يؤمن بأن الذي ولج السجن يوما تصد أبواب التوبة في وجهه أبد الآبدين.

    هو في نظر المجتمع، مجرم خطير يستوجب الحذر، وهو في خوالجه يشع أملا في أن يجد حاضنا لتوبته، علّه يصبح على غدٍ أفضل، غير أن الليالي القاسية توصلهُ بصباحٍ لا شمسَ فيهِ ولا نور. مجتمع يحكم على الأشخاص ويضعُ الموازين بغير القسط، لا أملَ لشخص بئيس في العيش إلا بالهروب منه. الهروب نفسه الذي يقود إلى السجن. وكما قال السجان لجان فالجان في رواية هيغو، ما تزال أبواب السجن مفتوحة وسبل الجريمة متاحة… يبقي المجتمع أبوابه مغلقة أمام التائبين، ومشرعة أمام الجريمة، بل وتدفع أمثال جون إلى العودة للسجن، ملاذه الوحيد..

    لقد كان هيغو دقيقا جداً وهو يتحدث في الحب والشباب والفشل، هي معادلة معقدة يعيشها الشباب -ليس على سبيل التعميم- في تجاربه في الحب والحياة. الفشل ذاته الذي ذاقته فانتين وهي في أوج طاقتها وحيوية شبابها. حبٌ أوقعها في المحظور، بل هو الحب المحظور الذي أنتجه المجتمع الذي لا يؤمن بالحب في الأصل. فانتين التي كانت على علاقة بحبيبها تولومييس فأكرمها بكلّ أنواع المكر والخذلان، بعد أن غرز إبرته في أحشائها وحقنها بسمّ المجتمع الذي أنجبَ كوزيت المسكينة. كوزيت ابنة علاقة غير شرعية لا يحق لها أن تعيش، وفانتين الأم المكلومة التي ليس من حقها أن تعود للحياة بعد أن وقعت في المحظور. غير أن الحق كله في الحياة لحبيبها تولومييس الذي لم يدنّس الخطأ والعار جلبابه الذي قدّ من نور وحصّنته النظرة الذكورية التي تخلق الانسان من الذكر والعار من الأنثى. كوزيت كغيرها من الضحايا اللواتي لا علم لهن بما وقع ولا يدَ لهنّ في مصيرٍ صرن إليه.

    كوزيت المسكينة وجدت نفسها أمام واقع لا يرحم صغيرا يتيما، بل يرسخ اليتم بكل ما أوتي من قسوة. فالإبن غير الشرعي مجرد رقم إلى يسار تعداد السكان، رقم لا يحتسب بل يضربُ في الصفر، ويوضع في الهامش. لا يحق له أن يعيش لأنه رمز للخطيئة ودليل على الذنب الذي يستوجب العقاب. عقابٌ مدى الحياة وحرمان من حياة. كوزيت ترسلُ لتعمل خادمة في البيوت رغم صغر سنها وحداثة عهدها بالحياة، غير أن المجتمع الذي لا يرحم لا يمكنُ أن يتكرّم بالحياة على من هم نتاجُ أناسٍ وقعوا فخاً لحياة المجتمع ونمطيته وتقاليده وأفكاره… ثم أحكامه التي تسبق الأفكار. كوزيت أمامها مستقبل قاتم بعد أن ذاقت وبال اليتم الاجتماعي، ستغدو ضحية اليتم المادي والمعنوي بعد أن تفقد والدتها فانتين.

    الفتاة الشابة التي خرجت للعمل بعد أن وقعت ضحية الحب، وباعت كلما ملكت بعد أن بيعَ شرفها في المزاد العلني بثمن بخس مقداره ثمن التقاليد، فليس لشاب من عائلة مرموقة حق في أن يتزوج فتاة من العامة، لكن من حقه ان يأخذ كلما ملكت ويذهب بعيدا بغير حساب. ذهب تولومييس ليعيش الحياة، فترك حبيبته الشابة الرائعة في مواجهة الحياة، تعمل ليل نهار لتؤمن الدواء حتى استنفذت كل قواها وخارت أمام قوى المجتمع المقاومة لكل طموح شاب. باعت كل شيء ولم تعد تملك غير ضفيرة شعرها وبريق ثغرها لتبيعها، فعلت ذلك لتنقد ابنتها من الجوع، غير أن عملية الانقاذ باءت بالفشل. ماتت الأم وتركت ابنة صغيرة لتكمل مسيرة حياة البؤساء. نقطة نهاية تمتد بعدها الحياة البئسية وتستمر معاناة البؤساء.

    خفيير، رجل السلطة الذي يبحث في عيوب التائبين ويتمادى في النبش في ذاكرتهم، ويسهى عن المجرمين الذين يجوبون الشوارع كالخفافيش يمتصون دماء المواطنين بشكل يومي دون رقيب ولا حسيب. خفيير الذي يتعقب خطى الأنفس التي تسير في طريق النبل لينبش فيها عن بقعة سوداء أو فقاعة ماضٍ وسخ يلطخ بها صفحة حياتهم التي يريدونها بيضاء. خفيير أعين الأنظمة والواقع السائد الذي يهيمن على كل صغيرة وكبيرة. يتلهّى عن المخربين للمجتمع، ويتصدى لكل الأفكار النبيلة التي تتوهج لتستنير برحتمها كوزيت وغيرها. خفيير الذي لا يكل ولا يمّل في تطبيق القانون، لأن القانون فوق الجميع، بالفعل جميع الضعفاء والمستضعفين. غير أن الذين ارتفعوا في مقامات المال والأعمال وقمم النفوذ لا سلطة للقانون عليهم، هم فوق كل شيءٍ ولا شيء فوقهم. خفيير الذي نصب نفسه رقيبا على كل شيء، وخليفة لكل شيء ووكيلاً يقضي ويأمر وله عينٌ لا يخفى عنها شيء وهو القاهر فوق الجميع، جميع الضعفاء في المدن والقرى والأوطان..

    كم رواية تنسج خيوطها كل يوم ! وكم بئيس يولد من جديد! يبعثُ ليضاف إلى بؤساء خلقهم هيغو من خيال، ولكننا نعيش معهم في واقع بئيس لا يرحم ضعيفا ولا يشفق على فقير. لقد كان هيغو واعياً أن بؤساءه سيبعثون من جديد وأن روايته التي نسجها من أدب تحمل لعنة لا مفر ستظل تتجدد حبكتها وتتعقد أكثر. وفي كل يومٍ بئيسٌ جديد يبعثُ ليمثّل دوره ويطبق عليه حكمُ مجتمع لا ينتجُ إلا البؤس، بل يزيد البؤساء بؤسا والسعداء سعادة، وبين الحال والحال مسافة ما بين خيال هيغو وواقع بؤسائه.

    يظل انبعاث البؤساء شيءٌ متجدد بتجدد الأيام واستمرار نظرتنا وفكرنا الذي يصدّ الأبواب أمام هؤلاء الأفراد الذين يقتاتون على فتات المجتمع الذي لا يغفر، ويدفعون إلى الهامش عقابا على ذنبٍ قضِيَ ولا مردّ له. فإلى متى يظل المجتمع قاسياً على البؤساء المستضعفين

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اروع رواية قرأتها لفيكتور هيجو .يصدق فيها ان توصف من الأدب العظيم الخالد .برع فيها فيكتور هيجو حدا لايوصف .جعل جان فالجان بطل الرواية .اسطورة . البؤساء رواية ممتعة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اكثر قصه مؤثرة في النفس تحكي المعاناة الحقيقية التي عاشتها كوزيت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية ٤١ صفحة؟!!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الترجمة جدا سيئة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جميل و شكرا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون