بالسؤال، كان شيئا لا يمكن السكوت عليه، حاولت أن أعتذر، كدت أقبل يديه، قلت إنني من الأرياف وإنني تذكرت شيئا مضحكا، ولكنه صمم على إلغاء اللجنة، امتحاني وامتحان زميلي وباقي الإخوة.