ومع ذلك فلا يلبث الخير أن يتغلب على الشرّ في قرارته، محتملاً كلّ عناء في الصمود، لأنّ بدنه كان تابعاً لعقله، ولأنّ هواه كان منقاداً لإرادته، ولأنّ اللّه خلقه وخلق الطيبة معه!
البؤساء > اقتباسات من رواية البؤساء > اقتباس
مشاركة من Dara Mohamed
، من كتاب