وحاذيت السرَّ الذي يُحيل ممارسة الحبِّ تمرينًا على فعل الخلق. ومعها بلغت ضفاف بحيرات لم أتيقَّن يومًا أنَّها كامنة في خبايا جسدي. جسدي الغشيم الذي توهَّمت، من قبل، أنني استكشفته كهفًا كهفًا وخبرت مجاهله وشلالاته ومياهه الجوفية.
سواقي القلوب > اقتباسات من رواية سواقي القلوب > اقتباس
مشاركة من عمرو الحكمي
، من كتاب