يحبها حبًّا عظيمًا، ويتدلل عليها دلالًا كبيرًا، وكان مجرد مفارقته لها ساعة أو اثنتين فاجعة لا تحتمل ولا يستطيع أن يتحملها قلبه الصغير- وكانت إذا مرضت مضى مدة مرضها يبكي ويتحسر- وفي الواقع كان هو الآخر يحبها حبًّا لا تفوز
أعوام نجيب محفوظ: البدايات والنهايات > اقتباسات من كتاب أعوام نجيب محفوظ: البدايات والنهايات > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب