جئتِ كي تكوني أرضي، عصاي التي أتَّكئ عليها، جئتِ كي تمنحيني اسمًا؛ فقد مللت طوال دهور طويلة والكبار والصغار يرددون سندريلا والأمير، دون أن يتساءل أحدهم عن اسمي. أو يفكر في أن يمنحني أبسط حق لإنسان. «اسمه» ابتسمت سندريلا، الآن أخمن لماذا اخترتني.
نعم ، لأنك وحدك دون كل المدعوات من سألتني عن اسمي.
الدرويشة > اقتباسات من رواية الدرويشة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب