بقلبي غصن أمنية..
يعيش العمر مهتزا..
على أعقاب رفرفةٍ..
لطائره الذي ما عاد منذ العام للبيدرْ..
فحينًا تعطف الأسباب..
تبتسم الغيوم له تواعده ليوم غدٍ..
وأحلمُ أنه يخضرْ..
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب