بقلبي غصن أمنية..
يعيش العمر مهتزا..
على أعقاب رفرفةٍ..
لطائره الذي ما عاد منذ العام للبيدرْ..
فحينًا تعطف الأسباب..
تبتسم الغيوم له تواعده ليوم غدٍ..
وأحلمُ أنه يخضرْ..
المؤلفون > سعود الحمد
سعود الحمد
02 مراجعة