لستُ أرْضَى مَهْما رَمَاني زمَاني
بصُنوفٍ مِنَ الخنوعِ وآذى
يا زمَاني . . . سَدِّدْ سِهَامكَ نحوي . . .
سَترَاني بخالِقِي . . . فولاذا !
الدَوْحة، 26/9/2000،
صباحاً 2.45
أمام المرآة > اقتباسات من كتاب أمام المرآة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب