مزية شبابى هى أنه لا قيمة له .. يحنُّ كل الناس لشبابهم باعتبارهم كانوا يتسلقون جبال الإنديز ويمرحـون مع الحسناوات ويركبون سيارات الفيرارى فى ساحة ( إنديانا بوليس ) .. بالنسبة لي لم أفعل أى شىء فى شبابى سوى مصادقة الأشباح والمسوخ .. ولأسباب عدة صرت أعتقد أن هذه الكائنات تفهمنى أكثر من البشر .. هكذا لست نادمًا أو حزينًا على شباب ولى ..
أسطورة نادي الغيلان: سلسلة ما وراء الطبيعة 69 > اقتباسات من رواية أسطورة نادي الغيلان: سلسلة ما وراء الطبيعة 69 > اقتباس
مشاركة من Heba badr
، من كتاب