أدْعُوكَ يَا رَبُّ… والإلْحَادُ دَاهَمَني
حَتَى رَأيْتُ طُقُوسَ الدِّينِ كالخَرَفِ
صَلَّيْتُ تَحْتَ صَلِيبٍ في كَنَائِسِهَا
وجُرِّحَ الصَّدْرُ في دَرْبي إلى النَّجَفِ
دَرْبُ السَّعَادَةِ في الإيمَانِ أحْسَبُهُ
لكِنَّهُ قَدْ بَدَا دَرْبَاً إلى تَلَفي(1)!
في صحة الوطن > اقتباسات من كتاب في صحة الوطن > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب