أنا الليْلُ والإصْبَاحُ والحُزْنُ والهَنا فؤادِي يَرَى الدُّنيا بعَينِ مُتيمٍ فكيْفَ يَقولونَ - إذا دَقَّ - قدْ جَنى ؟ ؟ بَراني إلهي - حينَ قدَّرَ - شاعِراً فهَلْ إنْ نظمْتُ الشعرَ أغضَبْتُ ربنا
أمام المرآة > اقتباسات من كتاب أمام المرآة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب