الرجل الذى كان كما نَعتُوه: "إذا تكلم أسمع وإذا مَشَى أسرع، وإذا ضرب أوجع" "عمر" الذى لم يَخف قط فى حياته أحدًا، ولم يختلج جنانه الصامد أمام رهبة أو فزع "عمر" الذى ورث من طباع أبيه، صرامة لا تعرف الوهن.
بين يدي عمر > اقتباسات من كتاب بين يدي عمر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب