إنّ العدالةَ في بلادنِا لمْ تعُد عمياء، بل لها ألفُ عينِ، ألفُ بصّاصٍ، وكلُّ عينٍ تَرى وِفق هواها، وكلُّ هوى فاسدٌ، كيف للهوَى أنْ يقرّر المصائرَ؟
مشاركة من Rehab saleh
، من كتاب
إنّ العدالةَ في بلادنِا لمْ تعُد عمياء، بل لها ألفُ عينِ، ألفُ بصّاصٍ، وكلُّ عينٍ تَرى وِفق هواها، وكلُّ هوى فاسدٌ، كيف للهوَى أنْ يقرّر المصائرَ؟