كل منا يظن أنه يقبض على زمام أحلامه، ويعرف تمامًا ماذا يريد لمستقبله، يثق في مسارات سعادته، ويميزها عن مسارات تعاسته. لكن لحظة التحقق، وحين يصبح مصيرك واقعك، تكتشف أنك كنت أحمقًا، وأن السعادة قد تأتي من مسار أبعد تمامًا عما حسبته -لجهلك- مسار السعادة الوحيد.
مشاركة من إخلاص
، من كتاب