رغم عدم تقبُّلي لأيِّ عزاء، إلَّا أنني كنتُ سعيدة برؤيته يواسيني بوداعة وطِيبة. كنتُ أستمع له بهدوء، وعندما يتوقَّف، تعود إليَّ آلامي فوراً، بما يُظهِر مدى عمق جروحي وعدم تقبُّلها لأيِّ علاج.