ملأت ديانا قلبه كله. شعر كما لو أنه من خلال اتِّحاده معها حصل على روح جديدة وأفضل من قبل. كانت مُربِّيته
ماتيلدا > اقتباسات من رواية ماتيلدا
اقتباسات من رواية ماتيلدا
اقتباسات ومقتطفات من رواية ماتيلدا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
ماتيلدا
اقتباسات
-
مشاركة من Ahmed Salama
-
لا تحملي الحزن أبداً، دون أن تتحدَّثي عنه. انطقِي بكلمة شكوى واحدة، وسوف أحاول مناقشتها بلطف، وأن أقدِّم لكِ التعاطف الممكن كله. يجب ألَّا تمنعيني من مبادلة المشاعر معكِ، لا تُخبريني لماذا أنتِ حزينة، ولكنْ، انطِقِي الكلمات فقط، قولي: ”أنا غير سعيدة” ، وستشعرين بالارتياح، كما لو كانت تعويذة سِحْرِيَّة، لتُدخلكِ مرَّة أخرى في التعاطف الإنساني.
مشاركة من أشـواق -
لم يُخفق في إثارة فضولي أنا التي انسحبتُ من العالَم كله، وكان أملي هو الموت، وحياتي انتظار للرحيل. جمال شخصه، وحديثه الممتع الذي توهَّج بالخيال والشَّاعريَّة، والشِّعْر الذي خرج من شَفَتَيْه، وجعل الهواء يُنصِت له، هذا كله كان سِحْرَاً، لا يمكن لأحد أن يقاوِمَهُ.
مشاركة من أشـواق -
ابتسامات تُحيِّيني، وكلمات رقيقة تُريحني. كنتُ أتمنَّى قلباً واحداً، أستطيع أن أصبَّ فيه شكواي بلا ضوابط. أردتُ قلباً بطبيعة سماوية، تنبت فيه ثمرة مباركة من هذه البذور السَّيِّئة. كيف يمكن أن أجد هذا؟ الحُبّ الذي يحمل روح الصداقة الناعمة نادر الوجود، إلَّا عندما ينشأ بين مخلوقَيْن من الصِّغَر، أو عندما يكون مرتبطاً بالمعاناة والالتزام المتبادل.
مشاركة من أشـواق
السابق | 1 | التالي |