ماتيلدا > اقتباسات من رواية ماتيلدا

اقتباسات من رواية ماتيلدا

اقتباسات ومقتطفات من رواية ماتيلدا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ماتيلدا - ماري شيلي, منصور العمري
تحميل الكتاب

ماتيلدا

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ملأت ديانا قلبه كله. شعر كما لو أنه من خلال اتِّحاده معها حصل على روح جديدة وأفضل من قبل. كانت مُربِّيته

    مشاركة من Ahmed Salama
  • وما الذي يجلب اليأسَ المُرَّ إلى القلب أكثر من الأمل الخائب؟

    مشاركة من radwa ali
  • أنا وحيدة، وحيدة للغاية في هذا العالَم. آفة سوء الحظِّ أصابتْني وأذبلتْني.

    مشاركة من radwa ali
  • رغم عدم تقبُّلي لأيِّ عزاء، إلَّا أنني كنتُ سعيدة برؤيته يواسيني بوداعة وطِيبة. كنتُ أستمع له بهدوء، وعندما يتوقَّف، تعود إليَّ آلامي فوراً، بما يُظهِر مدى عمق جروحي وعدم تقبُّلها لأيِّ علاج.

    مشاركة من أشـواق
  • لا تحملي الحزن أبداً، دون أن تتحدَّثي عنه. انطقِي بكلمة شكوى واحدة، وسوف أحاول مناقشتها بلطف، وأن أقدِّم لكِ التعاطف الممكن كله. يجب ألَّا تمنعيني من مبادلة المشاعر معكِ، لا تُخبريني لماذا أنتِ حزينة، ولكنْ، انطِقِي الكلمات فقط، قولي: ”أنا غير سعيدة” ، وستشعرين بالارتياح، كما لو كانت تعويذة سِحْرِيَّة، لتُدخلكِ مرَّة أخرى في التعاطف الإنساني.

    مشاركة من أشـواق
  • لم يُخفق في إثارة فضولي أنا التي انسحبتُ من العالَم كله، وكان أملي هو الموت، وحياتي انتظار للرحيل. جمال شخصه، وحديثه الممتع الذي توهَّج بالخيال والشَّاعريَّة، والشِّعْر الذي خرج من شَفَتَيْه، وجعل الهواء يُنصِت له، هذا كله كان سِحْرَاً، لا يمكن لأحد أن يقاوِمَهُ.

    مشاركة من أشـواق
  • قد يأتي بلا إدراك أو اختيار، كقطرات الندى اللطيف التي تسقط بلا سابق إنذار، على بقع من الأرض، وتجعلها تربة خصبة للنباتات الحلوة كلها. لكنْ، عندما ترغب في هذا الحُبِّ، يتلاشى، ويسخر من صلوات مريديه، فهو يمنح نفسه، ولا يمكن البحث عنه

    مشاركة من أشـواق
  • ابتسامات تُحيِّيني، وكلمات رقيقة تُريحني. كنتُ أتمنَّى قلباً واحداً، أستطيع أن أصبَّ فيه شكواي بلا ضوابط. أردتُ قلباً بطبيعة سماوية، تنبت فيه ثمرة مباركة من هذه البذور السَّيِّئة. كيف يمكن أن أجد هذا؟ الحُبّ الذي يحمل روح الصداقة الناعمة نادر الوجود، إلَّا عندما ينشأ بين مخلوقَيْن من الصِّغَر، أو عندما يكون مرتبطاً بالمعاناة والالتزام المتبادل.

    مشاركة من أشـواق
  • لكنْ، الآن، أريد تعاطفاً أرغب به، وروحاً تمتزج بروحي، وأن أُجهِّز نفسي لجولات كثيرة من خيبة الأمل والمعاناة. لأنني كنتُ حسَّاسة مثل نبتة صغيرة. لم أكن أرغب في التعاطف والمساعدة طموحاً للحكمة، ولكنْ، للحُبِّ والودِّ المتبادل.

    مشاركة من أشـواق
  • بدأتُ مرَّة أخرى أتمنَّى التعاطف. ليس أنني كنتُ أميل إلى وجود كثير من الناس، لكنني كنتُ أتمنَّى أن يحبَّني صديق واحد.

    مشاركة من أشـواق
  • لم أكن أكره البشر، لكنني شعرتُ أن التَّيَّار الرقيق لمشاعري يعتمد على وجودي وحدي

    مشاركة من أشـواق
  • أودُّ أن أنزويَ في أوروبا، وأتحوَّلَ إلى راهبة، ليس من أجل الدِّين، فأنا لم أكن كاثوليكية، لكنْ، لأستطيع الانفصال عن العالَم. هناك سأجد العُزلة، وأنوح، ولن تصلَني أصوات الحياة.

    مشاركة من أشـواق
  • سأكون مختصرة لوجود رُعب لا تحمله الكلمات

    مشاركة من أشـواق
  • وما الذي يجلب اليأسَ المُرَّ إلى القلب أكثر من الأمل الخائب؟

    مشاركة من أشـواق
  • لكن ملذَّاتي نشأت من التَّأمُّل في الطبيعة وحدها، لم يكن لديَّ رفيق. أجبرتْني العواطف الدافئة التي لا تجد أيَّ عائد من أيِّ قلب بشريٍّ آخر أن أهدرَها على الأجسام الجامدة.

    مشاركة من أشـواق
  • قد تُغفر أخطائي بسهولة، لأنها لم تأتِ من دافع شرِّير، بل من افتقاد البصيرة.

    مشاركة من أشـواق
  • في الحياة، لم أجرؤ، ولكنْ، في الموت، سأكشف عن الحقيقة.

    مشاركة من أشـواق
1
المؤلف
كل المؤلفون