يا منْ تُهدِّدهُمْ كوابيسُ الشقاءِ والفزع والخوفِ هلموا إلى بستانِ المعروفِ وتشاغلوا بالآخرينَ، عطاءً وضيافةً ومواساةً وإعانةً وخدمةً وستجدونَ السعادةَ طعماً ولوناً وذوقاً