القطّ المطيعُ مثل كلبٍ
فأصرخ في وجهه، بلا رأفةٍ
ثم أصالحهُ
وأفتحُ معهُ نقاشاً
حول توتّري، وانهياراتي العصبية، وأهلي
وأرجوهُ أن يغفر لي
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
القطّ المطيعُ مثل كلبٍ
فأصرخ في وجهه، بلا رأفةٍ
ثم أصالحهُ
وأفتحُ معهُ نقاشاً
حول توتّري، وانهياراتي العصبية، وأهلي
وأرجوهُ أن يغفر لي