يجدر بك أن تتبخر > اقتباسات من كتاب يجدر بك أن تتبخر

اقتباسات من كتاب يجدر بك أن تتبخر

اقتباسات ومقتطفات من كتاب يجدر بك أن تتبخر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

يجدر بك أن تتبخر - تمام هنيدي
تحميل الكتاب مجّانًا

يجدر بك أن تتبخر

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لأنك لا تقولين شيئاً، حين أنتظر الكلام ‫ ولأنك عندما تقرأين شيئاً يعجبك، تحتفظين به لنفسك، ولا رغبة لديك في فعل الخير ‫ ولأنّك لا تشعرين بالندم ‫ ولأن ما تفعلين لا يعني أحداً سواكِ ‫ ولأنه لا يعنيكِ ذلك

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يدرس إدارة المحتوى الإلكتروني في كلية العلوم التطبيقية في مالمو - السويد.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تمام هنيدي:

    ‫ كاتب وشاعر سوري مقيم في السويد، درس في كليّة الإعلام في جامعة دمشق.

    ‫ له ديوانان شعريّان:

    ‫ «وشوم الضباب»، منشورات المتوسط 2014.

    ‫ و«كما لو أنّي نجوت»، منشورات المتوسط 2016.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • القطّ المطيعُ مثل كلبٍ

    ‫ فأصرخ في وجهه، بلا رأفةٍ

    ‫ ثم أصالحهُ

    ‫ وأفتحُ معهُ نقاشاً

    ‫ حول توتّري، وانهياراتي العصبية، وأهلي

    ‫ وأرجوهُ أن يغفر لي

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أنت حرّ

    ‫ لا تعششُ رائحةُ امرأة في ثيابك، ولا يدلّك صوت خطواتها إلى الطريق.

    ‫ لا يفهم ركّاب القطار نكاتك البذيئة، ولا تعني دموعك أحداً سواك.

    ‫ أنت حرّ يا صديقي

    ‫ ويالحزنِ حريّتك!

    ‫**

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • فقدوا أبصارَهم ‫ وما عاد في وسعهم ‫ أن يقرأوا كتابَ التاريخِ ‫ حيثُ مشى بولس الطريق إلى أورشليم ‫ فقدوا بيوتَهم! ‫ باعوا ثيابهم بالأرزِّ والحليب ‫ فقدوا أبناءهم ‫ ولو أعطيتَهم الآنَ كتابَ التاريخ ‫ سيبيعونهُ محقّين ‫ و بسعرٍ بخس؛

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • جئنا من الجبال

    ‫ من حيث ينبت العنب الأحمر، واللوز المرّ

    ‫ والبلّوط بثماره التي تُنبئ بالدوار

    ‫ نزلنا

    ‫ وما كان بيننا من يجيد الكلام عن أصوات الحياة المصنَّعة

    ‫ والمعادن المكدّسة، والإسمنت المسّلح

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إلى هبة، وجهاد، وكنان، وديمة

    ‫ من ماء عيونكم سقيتُ هذه السنوات

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1