ولكثرة ما بكيتُ، ألهمني البرد أن أكون شجرة، ورفعتُ يَدَيّ عالياً، لأسند السماء، وغرستُ قَدَمَيّ في التراب، فصرتُ تراباً مع الوقت، ونجوتُ من الحطّابين والنّجّارين والصّيّادين، ونجوتُ من الطيور الراغبة في الانتحار.
خوف الكائنات > اقتباسات من كتاب خوف الكائنات > اقتباس
مشاركة من Asmaa Qays
، من كتاب