أنا يا أمّي ما شهِدتُ الواقعة..
لكنَّ البيضاءَ التي كانت تأتيني بأنبائهم
وغصنِ زيتونٍ
وحروفِ عشقٍ
خبرٍ يقين..
ضلّتْ طريقَها…!
جاءتْني أخرى ..
محروقٌ لونُها
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب