علي الأكبر: لقد حانَ لي الذّهابُ للميدانِ
ربَّما سأحملُ اللِّواءَ ساعةً حالمًا بالنَّصرِ،
فالحلمُ أوَّلُ خطوةِ الحياةِ،
فلا حياةَ حينَ تأسرُنا الحربُ
حين يموتُ الابنُ قبلَ الأبِ،
حين يصيرُ الحبُّ مَحْض وَهْم
الحسين يعود > اقتباسات من كتاب الحسين يعود > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب