أسمعُ بسملتَهُ، حوقلتَهُ،
أنينَهُ مِن كثرةِ الجِراحِ،
يخفقُ في الميدانِ مثلَ رايةٍ.
حمحمتي تتبعُ صوتَهُ،
نَقْعُ سَرجي بالدِّماء،
والخيلُ تهتفُ لي:
يا سيِّدَ الخيولِ،
طوبى لكَ! طوبى لكَ!
الحسين يعود > اقتباسات من كتاب الحسين يعود > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب