كان حالي كحال أيّ طفل هناك، فمنذ الصغر بدأت أُصدّق برمجيات العادات والتقاليد، حتى انطفأ بريق الحياة مني، وأصبحت كالروبوت المُوَجّه ببرامج الصحيح والخاطئ. والمشكلة أن هذه البرامج لم تقتصر على تكبيل الحياة، وخنق التعبير الصادق، بل كانت تصل إلى
مشاركة من Howrah Abdall
، من كتاب