هاتفته قائلة أجل عزيزي اليم، لقد سرت إلى الحب حافية القدمين تمامًا كما أسير إليك لتداعبني الأمواج وأشعر بلذة خفية داخلي تنعشني وتشعرني كم هي جميلة الحياة وممتعة ومؤلمة، وإنك والحب لا تختلفان كثيرًا: كلاكما غرق.