العلا محمد والشاعر أحمد رامي العائد من باريس (والذي سيتحول لكتابة الأغاني بالعامية المصرية) والشيخ زكريا أحمد الذي التقته عام 1920 في أوج شهرته كملحن للطقاطيق الخفيفة والأغاني المسرحية والأدوار وشجَّعها على الانتقال للعاصمة، ثم الفنان محمد القصبجي الذي حملها
كل دا كان ليه: سردية نقدية عن الأغنية والصدارة > اقتباسات من كتاب كل دا كان ليه: سردية نقدية عن الأغنية والصدارة > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب