إِزيدُورا
كنّا سنلتقي من دونِ شكٍّ
حتّى
لو كنتُ وهماً مريضاً
مرميًّا على قارعةِ الطّريقِ
وكنتَ ريحاً ثائرةً
تؤمنُ بأنَّ العدوى حمامةٌ وديعةٌ
وبأنَّ المرضَ مُخَلِّصٌ للعبادِ
لآلئ إبراهيم > اقتباسات من كتاب لآلئ إبراهيم > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب