لآلئ إبراهيم > اقتباسات من كتاب لآلئ إبراهيم

اقتباسات من كتاب لآلئ إبراهيم

اقتباسات ومقتطفات من كتاب لآلئ إبراهيم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

لآلئ إبراهيم - خديجة غزيل
تحميل الكتاب

لآلئ إبراهيم

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لا طالما احسست ان دكتورتي العزيزه -خديجة غزيل- لديها حس الكتابه والشعر من طريقة كلامها و وجدت كتابها كتاب جميل جداً وكلمات مختاره ابدعتي بالكتابه والنصوص ❤️

    مشاركة من haya hahab
  • حلوو🤍🤍🤍

    مشاركة من haya
  • وقلبٍ أصغر ‫ وباسمٍ ساحرٍ كَإِزيدُورا ‫ لا يحتاجُ الأمرُ إلى نهر رائع مِنَ المشاعرِ ‫ يكفي أنْ أعودَ وحيدةً من المشفى ‫ غير خائفةٍ من المرضى ومن الموتِ ‫ وألتقي بك ‫ فتتهمني بالثرثرةِ وبسرقةِ الليلِ الطويلِ ‫ وبقتل إيزدور

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • في الليلِ البرازيليِّ الطويل

    ‫ والأسمر

    ‫ كنتُ سألتقيك

    ‫ امرأة أخرى بصدر أكبر

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إِزيدُورا

    ‫ كنّا سنلتقي من دونِ شكٍّ

    ‫ حتّى

    ‫ لو كنتُ وهماً مريضاً

    ‫ مرميًّا على قارعةِ الطّريقِ

    ‫ وكنتَ ريحاً ثائرةً

    ‫ تؤمنُ بأنَّ العدوى حمامةٌ وديعةٌ

    ‫ وبأنَّ المرضَ مُخَلِّصٌ للعبادِ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • دُوستت دارامْ ( أحبّكِ)

    ‫ هل تحبّينَني أنت؟

    ‫ أحبُّ الوردَ الأحمرَ

    ‫ أنا لا أكذبُ

    ‫ لا تهوِّلوا الأمر

    ‫ الأمرُ أشبهُ بتزيين هديّة رخيصة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لكنَّ أكمةً من الوجعِ نبتت على صدري ‫ هي ما يلهب البرق في جسدي ‫ مكان العنب نبت لي زهر من الغفش والحنوة ‫ لماذا تصرُّ عصفورة خطّيفة وقعت من الجنة ‫ على ملاطفتي؟ ‫ أكلَتْ الحربُ مفاتنَ القمر ‫

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لماذا تصرُّ عصفورةٌ خطّيفة وقعَتْ من الجنة

    ‫ على ملاطفتي؟

    ‫ تُسائلُني لماذا أقصُّ أظافري

    ‫ وما لونُ الكحلِ في عيني؟

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ❞ بكلِّ براءةِ نظرَتْ جونكو ماكاي ‫ إلى العلمِ الأحمرِ والنجمةِ والهلالِ فوقَ النّزل ‫ اسمي جونكو ماكاي وأنا يابانية ‫ ثمّ شَدَتْ بآهةٍ صغيرةٍ تشبِهُ فمَها: ‫ علمُ تونس زهرة رمّان! ‫ كان هذا في الشتاءِ الفارط ‫

    ستعود جونكو

    في النزلِ الجريدي

    ‫ الجنوبيِّ

    ‫ ستغازلُ ثمارُ البلح

    ‫ أزهارَ الكرزِ اليابانية

    ‫ في النزلِ الجريدي

    ‫ الجنوبي

    ‫ وسيأتي الحبُّ المخبوزُ بشذا الربيع

    ‫ لا أكتبُ عن الحبّ

    مازلت أرى ذلك سخيفًا

    سخيفًا جدًا

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • نعم بدل لا تنهي حياة الشاعر فابتساروف!

    ‫ المرتبةُ طريةٌ جدا وندية

    ‫ والجو حارٌّ من دونِ السقفِ الذي سقط.

    ‫ مرحبا!

    ‫ من دونِ تنوينٍ أرجوك!

    ‫ أنا لا أكتبُ عن الحبِّ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أهوي في مزاجي

    ‫ ومزاجي يهوي معي

    ‫ أتضخّمُ وأتضاءل

    ‫ أحُلُّني قطعة قطعة

    ‫ مثل قاطرةٍ مفكّكةٍ على سكّة مهجورة

    ‫ مثل عجلةِ قيادةٍ مضطربة

    ‫ أضنَتْها رؤيا القاطرة والسّكة في الحلم

    ‫ في العليّة اجتماع

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان الجبن شهيَّا

    ‫ محتشدا بالتفاصيل

    ‫ مثل قصيدة عجائز إسماعيل لفتحي عبد السميع

    ‫ مقدسا جدا مثل كذبة تتدلّى

    ‫ لن أنزلق في مقعدي أكثر

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قرأتْ في سنّ صغير

    ‫ القُبلة لآن ساكسْتون

    ‫ وفنّ الخسران لإليزابيث بيشوب

    ‫ وقَبل الثّلاثين بقليل لوداد نبي

    ‫ تعرف أنَّ ما يتلألأ الآن

    ‫ في عيني السّائقِ المنفعلِ جدا

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وذاك الجزءُ التّائهُ في الشرقِ الأوسط

    ‫ المتمادي به السّفر

    ‫ يُحرِجني الموتُ والموتى في بلاد العرب

    ‫ ولا أعرفُ

    ‫ مَثلاً لو قايضَتْني غَزّة بحُبّي ماذا أفعلُ!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • جرح عربيّ

    ‫ لستُ مهتمةً بحسابِ السنواتِ الضوئيةِ بين الأرض والسّماء

    ‫ يشغلني الآن مركبُ صيدٍ على ضفافِ المتوسّط

    ‫ وشجرةُ صنوبر خضراءَ تقطعها أيادٍ رمادية

    ‫ تسمّي نفسها بمجلس الأمّة

    ‫ يشغلني رأسُ القارة السّمراء

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يختصمُ اللّيلُ والشِّعرُ

    ‫ فاتَ الوقتُ وانكشفَ ضوءُ الصّبحِ

    ‫ ما أتعسَ القطارُ يكتظُّ بالغضبِ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تذاكر الحلم في درجِ الوهمِ

    ‫ وردٌ

    ‫ وردٌ أحمرُ!

    ‫ يغرمُ الشّارعُ بالصَّمتِ ولا يردّ على بائعِ الورد

    ‫ ورد

    ‫ وردٌ

    ‫ لا وقتَ للحبّ في زمنِ الحرب

    ‫ على شفا قَبرٍ مازال قيدَ الحَفر

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • سيكتظُّ قطارُ الجنوب بالهاربين من الحبِّ

    ‫ لقد تركوا وراءَهُم

    ‫ ورودَ السَّبتِ

    ‫ ووعودَ البَردِ بالقُبَلِ

    ‫ تذاكر

    ‫ تذاكر!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وُوذِرينغْ شذرةٌ من روحِها الجبانةِ!

    ‫ لوسيفر كانَ رحيماً

    ‫ ظلَّ واقفاً على عتبةِ الباب

    ‫ يحرسُها من الحجارةِ والتعاويذِ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كانت إيميلي بْرُونتي تهوِي

    ‫ حينما كَتبَتْ “المرتفعات».

    ‫ الكنائسُ فارغةٌ

    ‫ مع أنّه يومَ القدّاسِ الإلهي

    ‫ أمامَ البيتِ الكبيرِ

    ‫ تجمهَرَ المصلّونَ يرجمونَ جسدَهَا المريضَ

    ‫ إيميلي رفيقةُ الشّيطانِ!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2