- انتبهي لنفسك يا جولييت. تلاشت ابتسامتُها. فكلّما رأتْ شخصاً هذه الأيّام صعُب عليها وداعُه. فلم يعد أحدٌ يعرف ما إذا كان سيرى الآخر مرّةً أُخرى. «وأنتَ أيضاً».