تستمر في الصناعة والتصدير وتحدي الإنجليز، حتى يُفتح الباب للمصريين، فيسيروا في طريق البحر - ولو دخلت السجن؟ - لو خفت لن تجازف، ولو لم تجازف تغرق احفظ جملتي ولا تنساها تعدني الآن وعده الابن في قلق .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب