حتى مدرستها التي لم تدخلها مصريات بعدها أصبحت تابعة لنظارة الأوقاف، أصبحت كدار للأيتام خيرية، وليست للتعليم الجاد، تغير مكانها واسمها وأصبحت الآن مدرسة السنية تعطي الشهادة الابتدائية بالمبتديان لم تحاول أن تعود إلى المدرسة، ولا أن تبحث عن مكان بين مدرسيها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب