واستفحلَ الهمّ فينا … جفّت مرابعُنا. وغادر أرضَنا المطر نشيّعُ تمّوزَ كلَّ عامٍ وعشتارُ وحدَها في بيتها المهجورِ … تُحتَضَــــــــ
ـر والطفل ما عاد ينتشي حين يخافُ القمر وقد صار « لسربروس» رأسٌ رابع .
لا أدري > اقتباسات من كتاب لا أدري > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب