وبدراً يُرقّشُ وجهَهُ الرَصاص
أنبيك أبا غيلان…..
رحلتَ واستأنستَ بآلامِ الرحيل
وخلّفتَ…غاباتِ النخيـــل
وخلّفتَ العيونَ السودَ ساهمةً
تبحثُ عن نجوى.. عن حبّ.. عن خليل
عن الأقمار راقصةً في بحر الجنون
لا أدري > اقتباسات من كتاب لا أدري > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب