فكوني كما أنتِ، ولأكن كما أنا، لا تشعرين مني بغير خفقان قلبي، ولا أشعر منك بغير أشعة جمالك، أناجيك كأنني أناجي الله في علياء سمائه وتصغين إلى مناجاتي إصغاء الملائكة الأبرار إلى أنات البائسين وزفراتهم على ظهر الأرض.
الشاعر > اقتباسات من رواية الشاعر > اقتباس
مشاركة من Howrah Abdall
، من كتاب