ولا عجبٌ في ذا فما دامت التي
سَبَتْكَ نُهى فالسُّهْدُ يا عمرو أجدرُ
فليس قليلاً مكثُكَ العمرَ والهاً
تصوغ لها أحلى القريض فتَبْهَر
فتاةٌ تحلّت بالفضائل زينةً
فكان لها قدرٌ بذاكَ مُوَقَّر
لها ولهاً > اقتباسات من كتاب لها ولهاً > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب